* فضائل وتجليات الأسماء الحسني ج ٣ :-
- ( الفتاح) :-
من قرأه بعد صلاة الفجر إحدى وسبعين مرة ( ٧١ مرة ) ويده على صدره، طهر الله تعالى قلبه وتنور سره ويسر أمره وفيه سر عظيم لتيسير الرزق وغيره باذن الله تعالى
- ( الرحيم ) :-
١- من خواص الرحيم أن من كتبه في ورقة إحدى وعشرين ( ٢١ ) مرة وعلقها على صاحب الصداع برىء بإذن الله تعالى
٢-. ومن كتبه في كف مصروع وذكر الإسم في أذنه بريء من ساعته بإذن الله تعالى.
- الأول والآخر والظاهر والباطن:-
لجميع المطالب دينية أو دنيوية تقول ( هو الأول والآخر والظاهر والباطن ). ٤٥ مرة تقضي باذن الله تعالى
- ( الوالي ) :-
١- من أكثر من ذكره كان مُهابًا في أعين الخلق وأمن بيته من صدمات الرياح والأمطار ولا يبتلى ببلاء ومصيبة ما دام حيا
٢- ومن قرأه ثلاثمائة مرة ( ٣٠٠ مرة ) لا يستطيع احد على تخريب بلده وداره
٣- ومن قرأه إحدى عشرة ( ١١ مرة ) مرة أطاعته الجبابرة
٤- ومن كتبه في كوب جديد غير مستعمل وملأه بالماء ورشه على جدران بيته أمن من الهدم.
٥- ويصلح ذكره للولاة والأقطاب ولكل من له رعية يتولى أمرها في مداومته تأثير عظيم لحصو المعاش والأملاك
- ( المتين) :-
١- هذا الاسم جلالي فمن قرأه بمقدار عدده ونفخه على ماء أو كتبه على قرطاس ومحاه وشريته مرضعة خافت على ولدها الغلام من قلة اللبن زاد لبنها
٢- ومن قاله عشر مرات علي امرأة فاجرة رجعت عن فجورها وكذلك الشاب
٣- ومن طلب شيئاً من أمور الدنيا أو منصبا من مناصيهما فقرأه في أول ساعة من يوم الأحد ثلاثمائة وستين مرة ( ٣٦٠ مرة ) قضى الله تعالى حاجته باذن الله تعالى
- ( القيوم ) :-
١- من ذكره مجردا بدون حرف النداء أي تقول ( القيوم ) ذهب عنه النوم
٢- ومن ذكره مع الحي بأن قال ( يا حي يا قيوم ) من بداية طلوع الفجر إلى طلوع الشمس وجد في نفسه من الخفة والنهضة والتوفيق ما لا يتوقه
٣- وروي في الأثر :-
أن بني إسرائيل سألوا سيدنا موسى حين دخلوا البحر عن اسم الله الأعظم فقال لهم: قولوا أهيا شراهيا ( أي: يا حي يا قيوم ) فقالوا ذلك فنجوا من الغرق فإذا دعا به من في البحر نجاه الله من الغرق.
٤ - وعن أبي علي الكتاني قال: رأيت رسول الله لا في المنام قلت يا رسول الله ﷺ أدع الله تعالى ألا يميت قلبي فقال له النبي ﷺ :-
إن أردت أن يحيي قلبك فقل في كل يوم أربعين مرة يا خي يا قيوم لا إله إلا أنت .
- ( البصير ) :-
خاصيته هو وجود التوفيق.
فمَن قرأه بعد صلاة كل جمعة مائة مرة فتح الله عين بصيرته ووفقك لصالح القول والعمل وبالله التوفيق.
وإلي الجزء الرابع من فضائل الأسماء الحسني :- .