حديث النبيﷺ عن خشية الله عزّ وجل
من عرف ربه انه الظاهر والباطن استحي منه ظاهرا وباطنا وعبده لذاته وليس لإنعامه
من عرف ربه انه الظاهر والباطن استحي منه ظاهرا وباطنا وعبده لذاته وليس لإنعامه
من ليس له ورد ليس له وارد ومن داوم علي ذكر الوهاب فتح له الباب وأصبح من الأحباب
ومن كان من الأحباب تغفر له الذنوب قبل أن يتوب
حسن الخلق حالك بعد موتك اذا علوت باخلاقك ارتقت بك واذا دنوت بها القت بك في هاوية الحرمان
من شهد الخلق لا فعل لهم فقد فاز ، ومن شهدهم لا حياة لهم فقد جاز ، ومن شهدهم عين العدم فقد وصل
حسن الأدب مع كل حال وفي كل حال يجلب الخير ويمنع الشر وسوء الأدب يمنع الخير ويجلب الشر